allegories . ولكن ابتداء من يولشر
A. Jülcher
وضع الناس والحوادث والموضوعات داخل القصص ضمن الوقائع التاريخية. وأصبحت القصص والمقارنات وأوجه الشبه من عمل عيسى نفسه استقاها من الحياة اليومية لجعل رسالته أكثر حيوية ووضوحا وفسرها بأوسع المعاني وأشملها. وتابعه دود
C. H. Dodd
وأنكر أن تكون حكايات رمزية، وأنه يجب تفسيرها في ظروفها الخاصة دون إطلاق للمعنى، وداخل إطار رسالة عيسى وقدوم ملكوت السموات. أما جرمياس
J. Jeremias
فقد نسب لها صحة تاريخية وأرجعها إلى عيسى نفسه.
4
ولقد حاول هذا الجناح المحافظ إعادة النظر في أثر نقد الأشكال على إمكانية كتابة تاريخ عيسى واستحالة مثل هذا المشروع إذ لا يوجد إلا «عيسى الإيمان»، أما «عيسى التاريخ» فلا يمكن الوصول إليه، ولكن كيزيمان
E. Käsemann
صفحة غير معروفة