معجم الأدباء = إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب

ياقوت الحلبي ت. 626 هجري
89

معجم الأدباء = إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب

محقق

إحسان عباس

الناشر

دار الغرب الإسلامي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٤ هـ - ١٩٩٣ م

مكان النشر

بيروت

تصانيف

فانك ضحّاك إلى كلّ صاحب ... وأنطق من قسّ غداة عكاظها إذا اشتغب المولى مشاغب مغشم ... فعروة فيها آخذ بكظاظها [١] - ١٨- إبراهيم بن عبد الله الغزال اللغوي : لا أعرف من حال شيئا إلا أن السلفي قال: أنشدني أبو القاسم الحسن بن الفتح بن حمزة بن الفتح الهمذاني قال: أنشدني إبراهيم بن عبد الله الغزال اللغوي لنفسه وكان يتبجّح بهما: والبرق في الديجور أهطل مزنة ... أبدت نباتا أرضها كالزّرنب [٢] فوجدت بحرا فيه نار فوقه ... غيم يرى فيه بليل غيهب - ١٩- إبراهيم بن عبد الرحيم العروضي حكى عنه أبو العباس أحمد بن محمد النامي في «كتاب القوافي» فهو من طبقة ابن درستويه وعلي بن سليمان الأخفش. - ٢٠- إبراهيم بن عثمان أبو القاسم ابن الوزان القيرواني النحوي : كان فقيها

[١٨]- ترجمته في الوافي ٦: ٣٥ (عن ياقوت) وإنباه الرواة ١: ١٥٤ وبغية الوعاة ١: ٤١٦ ولم ترد في المختصر. [١٩]- الوافي ٦: ٤٦ (عن ياقوت) وبغية الوعاة ١: ٤١٨ (كذلك) ولم ترد في المختصر. [٢٠]- ترجمة ابن الوزان في طبقات الزبيدي: ٢٤٧- ٢٤٩ وإنباه الرواة ١: ١٧٢ والديباج المذهب ١: ٢٧٨ والوافي ٦: ٥٠ والشذرات ٢: ٣٧٢ وبغية الوعاة ١: ٤١٩ وروضات الجنات ١: ١٦٢ ولم ترد في المختصر. [١] المغشم: الذي يركب رأسه لا يثنيه شيء، عروة: اسم الممدوح؛ آخذ بكظاظها: أي هو من يلازم خصمه ويلجمه عن مشاغبه. [٢] الزرنب: الزعفران.

1 / 89