96

بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة

الناشر

مكتبة الآداب

رقم الإصدار

السابعة عشر

تصانيف

تمرين ٥: ١- قال الله تعالى: ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾ [الشرح: ٥، ٦] . فلماذا عُرِّف "العسر" في الموضعين ونُكِّر "يسرا" فيهما؟ ومن أي أقسام اللام لام العسر؟ ٢- ما الغرض من التنكير في قول الشاعر: شقت لمنظرك الجيوب عقائل ... وبكتك بالدمع الهتون غَوانِ تمرين ٦: ١- قال الشاعر: أحياؤنا لا يُرزقون بدرهم ... وبألف ألف تُرزق الأموات!! فلماذا عرف المسند إليه الأول بالإضافة والثاني باللام، ولم يعكس فيهما؟ ٢- بين الغرض من التنكير في قول الشاعر: ولله مني جانب لا أضيعه وللَّهو مني والخلاعة جانب ٣- بين الغرض من التعريف والتنكير في قول المتنبي: أَهُمّ بشيء والليالي كأنها ... تطاردني عن كون وأطارد

1 / 98