تمرين ٥:
١- قال الله تعالى: ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا، إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾ [الشرح: ٥، ٦] .
فلماذا عُرِّف "العسر" في الموضعين ونُكِّر "يسرا" فيهما؟ ومن أي أقسام اللام لام العسر؟
٢- ما الغرض من التنكير في قول الشاعر:
شقت لمنظرك الجيوب عقائل ... وبكتك بالدمع الهتون غَوانِ
تمرين ٦:
١- قال الشاعر:
أحياؤنا لا يُرزقون بدرهم ... وبألف ألف تُرزق الأموات!!
فلماذا عرف المسند إليه الأول بالإضافة والثاني باللام، ولم يعكس فيهما؟
٢- بين الغرض من التنكير في قول الشاعر:
ولله مني جانب لا أضيعه
وللَّهو مني والخلاعة جانب
٣- بين الغرض من التعريف والتنكير في قول المتنبي:
أَهُمّ بشيء والليالي كأنها ... تطاردني عن كون وأطارد