============================================================
وما من شء قيل فيها فى غير موصعه الالتبيين امرما فى موضعه ولا تتبعها باوهامك فتاذينى ولا تنفع نفسك: بل ينبغى لك ان تتعلم كلما ينبغى تعلمه -11م و انظر فيها دائما فهى تبين لك معظم مشكلات الشريعة التى تشكل على كل عاقل : وانا احلف بالله تعالى لكل من قرأ مقالتى هذه ان لايشرح منها 5 ولا كلمة (172) واحدة ولا يبين لغيره منها الاما هو بين مشروح فى كلام من تقدمنى من علماء شريعتنا نلشاهر(426) اما ما يفهم منها ما لم يقله غيرى من مشاهرنا (122 فلا يبيته لغيره ولايتها فت للرد، لانه تقد يكون ما فهمه من كلامى خلاف ما أردته فيضرنى (408) جزاءآ لارادتى نفعه فيكون جزاء 299) عن الخير بالشر(279) ، بل يتاملهاكل من سقطت الى يده، فان شفت 16 له غليل (281) ولو فى امرما من جملة ما يشكل فيشكرالله ويقنع بما فهم وان لم يجد فيها شيئا ينفعه(162) بوجه فيحسبها كانها ما ألفت ، وان ظهرله ها فساد ما يحسب ظنونه (فيتاوله فيحكم بالابراء(255) ولو بأبعد تاويل كما (1-192]- فرض علينا فى حق جمهورنا فكيف فى حق علمائنا وحملة شريعتتا المجتهدين ف افادتتا الحق حسب(284) ادراكهم.
وأنا اعلم ان كل مبتدمن الناس ليس عنده شيء من النظرفانه سيستنفع بيعض فصول هذه المقالة. فاما الكامل من الناس المتشرع المتحيركما ذكرت فيستتفع بجميع فصوها وما شد اغتباطه بها وما الذها على سمعه. واما الختلطون الذين قد اتسختاد مغتهم بالاراء الغير صحيحة وبالطرق المموهة و يظنون ان ذلك( علوم(285) صحيحة ويزعمون انهم اهل نظرولا علم لهم اصلا (9 .ب)، 5 بشى يسمى علما بالتحقيق. فانهم سيتقرون من فصول كثيرة منها وما اعظمها عليهم لكونهم لايدركون لها معنى ولان(486) يبين منها ايضا تزييف البهرج الذى بايديهم الذى هو ذخيرتهم ومالهم المعد لشدائدهم (125) ولا كلمة : ت ، ولوكلمة : ج ن (226) (145) المشاهر : ت، المشاهير : ج (122) مشاهرنا : ت ، مشاهيرنا : ج (178) فيضرف : ت ج ، فيوذيى: ن (129) 1، قارن: المز امير 21/37) مشلم رهه تحت طويه: ت ج (60) شفت : ت ج ، شفات:ن 181) غلياد : ت ، عليلا - (182) نافعا : ج (163) : 1 ، ويدون لكف زكوت : ت 14) حسب :ت، محسب ج(105) ان علوم : ج، ذلك علوما:ت(146 بن:ته لا:
صفحة ٦٠