ضعيف الأدب المفرد
الناشر
دار الصديق للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الرابعة
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
تصانيف
٧٢= بَابُ عِيَادَةِ النِّسَاءِ الرَّجُلَ الْمَرِيضَ- ٢٤٣
٧٩/٥٣٠- (ضعيف) عن الْحَارِثُ بْنُ عُبيد اللَّهِ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ: "رأيتُ أُمَّ الدَّرْدَاءِ، عَلَى رِحَالِهَا أعوادٌ لَيْسَ عَلَيْهَا غِشَاءٌ عائذة لرجلٍ مِنْ أَهْلِ الْمَسْجِدِ مِنَ الأنصار".
٧٣= باب العيادة من الرمد- ٢٤٥
٨٠/٥٣٢- (ضعيف) عن زيد بن أرقم قال: رَمِدَتْ عَيْنِي، فَعَادَنِي النَّبِيُّ ﷺ ثُمَّ قَالَ: "يَا زيدُ! لَوْ أَنَّ عَيْنَكَ لَمَّا بِهَا كَيْفَ كُنْتَ تصنعُ؟ ". قَالَ: كُنْتُ أَصْبِرُ وَأَحْتَسِبُ. قَالَ: " لَوْ أَنَّ عَيْنَكَ لَمَّا بِهَا، ثُمَّ صَبَرْتَ وَاحْتَسَبْتَ كَانَ ثَوَابُكَ الجنة".
٨١/٥٣٣- (ضعيف) عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ: أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ ذَهَبَ بَصَرُهُ، فَعَادُوهُ، فَقَالَ: كُنْتُ أُرِيدُهُمَا؛ لَأَنْظُرَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ، فأما إذا قُبِضَ النَّبِيُّ ﷺ فَوَاللَّهِ! مَا يَسُرُّنِي أَنَّ مَا بِهِمَا بِظَبْيٍ مِنْ ظِبَاءِ تبالة.
1 / 56