ضعيف الأدب المفرد
الناشر
دار الصديق للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الرابعة
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
تصانيف
اللَّيْلِ أَوْ عِنْدَ الصُّبْحِ، قَالَ: أَيُّ سَاعَةٍ هَذِهِ؟ قُلْنَا: جَوْفُ اللَّيْلِ أَوْ عِنْدَ الصُّبْحِ، قَالَ: أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ صَبَاحِ النَّارِ! قَالَ: جِئْتُمْ بِمَا أُكَفَّنُ بِهِ؟ قُلْنَا: نَعَمْ. قَالَ: " لَا تُغَالُوا بِالْأَكْفَانِ؛ فَإِنَّهُ إِنْ يَكُنْ لِي عِنْدَ اللَّهِ خيرٌ بُدِّلْتُ بِهِ خَيْرًا مِنْهُ، وَإِنْ كَانَتِ الْأُخْرَى سُلبت سَلْبًا سَرِيعًا". قَالَ ابنُ إِدْرِيسَ أَتَيْنَاهُ فِي بَعْضِ اللَّيْلِ.
٧٠= باب ما يقول للمريض- ٢٤٠
٧٧/٥٢٧- (ضعيف) عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْقُرَشِيِّ، عَنْ نَافِعٍ قَالَ: كَانَ ابْنُ عُمَرَ إِذَا دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ؛ يَسْأَلُهُ: كَيْفَ هُوَ؟ فَإِذَا قَامَ مِنْ عِنْدِهِ قَالَ: "خَارَ اللَّهُ لَكَ". وَلَمْ يزدهُ عَلَيْهِ.
٧١= بَابُ عيادة الفاسق- ٢٤٢
٧٨/٥٢٩- (ضعيف) عن عبد الله بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ: "لَا تَعُودُوا شُرّاب الْخَمْرِ إِذَا مرضوا".
1 / 55