راجحًا بالدليل والتعليل، أو ذاكرًا للتكييف الراجح إن لم يكن قال به أحد من قبل.
خامسًا: لم أترجم للأعلام المشهورة كالفقهاء الأربعة ومشاهير الصحابة؛ لشهرتهم وغناهم عن الترجمة، كما إنني اعتبر ذلك حشوًا لا فائدة فيه، كما لم أترجم للمعاصرين.
سادسًا: إن كان الحديث خرجه الشيخان (البخاري ومسلم) أو أحدهما، فإنني أكتفي بذلك ولا أطيل بذكر غيرهما ممن خرجه كون الصحيحان يغنيان عن غيرهما، وإن كان ليس فيهما فإنني أذكر المصادر الأخرى، مرتبًا لها بحسب تاريخ وفاة مؤلفيها، ذاكرًا مَن صححها أو ضعفها بحسب المستطاع.
سابعًا: ذكرت معلومات التوثيق لكل كتاب عند ذكره أول مرة، خلا المراجع الحديثية فإنني أُرجئ ذكرها إلى نهاية البحث خشية الإطالة.
ثامنًا: مثلت شبكة المعلومات العالمية (الانترنت) مصدرًا من مصادر البحث، كون طبيعة البحث تفرض ذلك وتقتضيه، بل ولا يستغني عنها.
تاسعًا: وضعت فهرسة للآيات القرآنية بحسب السور، والأحاديث النبوية بحسب ورودها في البحث، كما فهرست المصادر والمراجع بحسب المذاهب الفقهية مرتبًا لها بحسب الترتيب الزمني ثم الأبجدي، ثم فهارس كتب الاقتصاد ثم الدوريات والمواقع الالكترونية ثم الكتب الأجنبية ثم أخيرًا فهرست المحتويات.
1 / 10