عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
أدخل رقم الصفحة بين ١ - ٨٨
عزة بنت الخليفة: رواية تمثيلية ذات فصل واحد
إبراهيم رمزي ت. 1368 هجريأجل سأنتظر. (يخرج عمارة من الباب السري بعد أن يحيي عزة بيديه وعزة لا ترى شيئا فلا تجيب تحيته، وبعد ذلك تقول ...)
عزة :
ما لصاحبك قد ذهب؟
سيف :
سيعود عما قريب، ولكني أريد أن ألتمس منك العفو على جرم اجترمته، وذنب أريد التكفير عنه باعترافي به، لقد أخذت منك هذا العقد وأنت نائمة، على أني إنما أخذته تذكارا (يقدمه لها)
ها هو ذا. (تمد يدها ولا تلمسه في أول الأمر ثم تلمسه وتأخذه.)
عزة :
أين هو؟ هذا عقد؟ أهو عقدي؟
سيف :
على ما أظن!
صفحة غير معروفة