تعال. عندي ألف وثمانمائة نعجة، وسنبحر مع المد يوم الثلاثاء
لك أيها الفتى خمسون شلنا إن أبحرت معنا، وسنحمل هذه الغنم إلى جلاسجو، من بلتيمور. •••
طويت يدي على النقد وأبحرت مع النقاد،
87
وسرعان ما مرقت بنا السفينة من الميناء!
وسرعان ما أوغلت بنا في البحر الأجاج البعيد الأغوار •••
وانقضت الليلة الأولى وتلك الخلائق هادئات الطوايا
ثم تعالى الثغاء في الليلة التالية من خوف. فما كان في الهواء الذي تتلقاه أنوفها نفحة من قبل المروج الفيح.
وباتت - يا لها من مسكينات - تستروح الهواء
وباتت تصيح صياحها الهاتف بالمروج الخضر، المهيب بالمرعى البعيد
صفحة غير معروفة