52على بساط الريحفوزي المعلوف - ١٣٤٨ هجريتصانيفونرى الطود في السهول، كما تبصرفوق التراب ظل حصاتهونرى الموج في الخضم، كما تلمحجوا، والسحب في مرآته!على الأرضتلك بضع من الدقائق مرتفي خضممن الخلود •••هي مثل الأحلام زارت وفرتأي حلمصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي