52

على بساط الريح

تصانيف

ونرى الطود في السهول، كما تبصر

فوق التراب ظل حصاته

ونرى الموج في الخضم، كما تلمح

جوا، والسحب في مرآته!

على الأرض

تلك بضع من الدقائق مرت

في خضم

من الخلود •••

هي مثل الأحلام زارت وفرت

أي حلم

صفحة غير معروفة