298

العفو والاعتذار

تصانيف

وإن شئت انتسبت إلى فقيم ... وناسبني وناسبت القرود وأبغضهم إلي بنو فقيم ... ولكني سأفعل ما تريد

وقال يتضرع إلى زياد ويستعطفه:

وعيد أتاني من زياد فلم أنم ... وسيل اللوى دوني فهضب التهايم

صفحة ٣٣٩