297

العفو والاعتذار

تصانيف

ألا من مبلغ عني زيادا ... مغلغلة يخب بها البريد

بأني قد فررت إلى سعيد ... ولا يسطاع ما يحمي سعيد

فررت إليه من ليث هزبر ... تفادى من فريسته الأسود

فإن شئت انتسبت إلى النصارى ... وناسبني وناسبت اليهود

صفحة ٣٣٨