============================================================
38 العتلاء وقد سام على فى هذا المخريف واتانى للدار مرات وفى نيتى ان اسأله هما كان لسيدى احمد بن الحسن فلم يتص لى بذلك واما الذى فتح له ببرة دعائه وصحبته فالشيخ الولي الكبير سيدى موى البطيوي وكان فى الولاية من اقران الشيخ سيدى محمد بن غمر الهواري وكان الشين يدى احمد يحكى عنه خوارق عديدة قد سمعت بذكرها ولم اصبطها لا انه توفي بنلمسان تانى ششر شوال 1 س الة اربع وسبعين وثمانماتة ودفن بخلوته شرقي الجامع الاعظم منها اخذ ه يدق اد زروق صح من كاليث سيدى مميد بن يوسف السنوسي فى مناقب الاربعة المتاخرين رحيم الله درضي عنيم أمين
سيدى احمد بن ممد بن زخره الفقيه الاصولي البياني المنطقي كان فى ابتداء امرة رضي الله عنه مات ابوا وتركه صبيا صغيرا فى حضانة امه ثم ان امد اتت به بتعلم الصنعة وادخلته فى طراز عند معلم ليتعلم الحياتحة وبقي عنده حتى تعام النسب ثم ان الشيخ الولي الصالم سيدى احمد بن محمد بن قبد الرحمان بن زاغو اتى بغزل ينسجه عند المعلم فسع سيدى احمد ابن زري يغنى فاشجبه حسن صوته فقال ما احسن هذا الصوت لوكان صاحبه يقرا تم انه سأل عن المعلم فلم يجده فاعطى الغزل للمتعلم واوصاه فقال له قل لمعلمك يقول لكث ابن زاغو انسب لى هذا الغزل فلما انى ن المعل اخبره بالقصة وسفح المعلم الغزل وصار ينسجه فخصته الطعمة فبعث متعله سيدى احمد ابن زكري ياتيه بالطعمة فوجد الشين فى المسجد يقرن الطلبة فى ابن
صفحة ٣٦