158

============================================================

158 سابع ذى الحجة في الناس بالمسجد الحرام الشريف وقال ان جمعة وقفنم هذه خاتمة ماتة ولف بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حجة الوداع اخرشهر من الهجوة وشاع ذلكث فى الناس وذاع وكان علم ذلكث مما تواتر عندهم والله ان ان الجمعة تدورعلى خس سنين وهذا مناف اذلك اصحن اعلم وهم يزتمون ان اا شير منهم ينگر اطراد هذا ويقول انها قد تنشقل الى ائثر من ذلكت فلا ادرى ومنها ما حكاه عن رحلة الوقت ابى عبد الله الابلي في باب قوة الادرات قال كنت عند ابن القاسم بن محمد الصنهاجي فوردت عليه رقعة من قبل القاضى ابى المحاج يوست بن على الطرطوشي فيها

رات دا نحويه منولز * ومطلبى تضر مي مثلاوبها فقال لى ما مطلبه قلت نارنج ومنها قال حنت عدد لابلي بنلسان اذ دخل عليه ابو عبد الد المالقي الدباغ المطبب فكان فيما تكلم به انه قال ان اديبا كريما اتچدى وزيرا بهذا الشطر ب حبيب قلما پنصف قال لنا ما اراده فتبناد وجعلنا تدبه الحيلة وصار الشيخ ينظرف الهواء فبقنا بعضل ذهنه فقال تقواون او نقول فألناء الترص عليناثم حتب اول من غثر عليه فتلت "قرصة فاكا شمسى"(1) ولنها قال لى ابو القاسم بن محمد اليماني احد مدريسى دمشق ونحن يرمشذ بها قال لى شخى مبالح برباط الخليل عليه السلام نزل بى مغري فمرض حتى طال علي امره فدعوت الله ان يغرج عضى وعنه بموت اوصمة فرايت النبي صلى الله عليه وسلم فى النام فقال لى اطعمه الكسحسون قال يقوله مكذا بالنون فصنعشه له فكانيا جعلت له فيه الشفاء فكان ابوالقاسم يقوله بالنون ويخالف الناس فى حذفه من هذا لاسم وبقول لااعدل عن اللمظ الرسول صلى الله عليه وسلم قال المقري قلت ووجه (1) كذا فى بعض النسنه وف بعضها تصبة خياشمى وتصبة مال شسى وف لاحاطة قصبتا ملف شحى فايحرر

صفحة ١٥٨