( الناس في العيد قد سروا وقد فرحوا
وما سررت به والواحد الصمد )
( لما تيقنت أني لا أعاينكم
أغمضت عيناي ولم أنظر إلى أحد )
بذلت نفسي ولم أترك طريقا إلا سلكته وعرفت صحته بصدق النية والمجاهدة فلم أجد أقرب وأوضح وأحب من العمل بالسنة المحمدية والتخلق بخلق أهل الذل والانكسار والحيرة والافتقار كان الصديق الأكبر السيد أبو بكر رضي الله عنه يقول الحمد لله الذي لم يجعل الوصول إليه إلا بالعجز
صفحة ٧٦