وإني أرجو من الله ﷿ أن يتقبّل هذا العمل المتواضع بخير ... ما تقبّل به عمل عبد من عباده الصالحين، ويجعل فيه إحياءً لأذكار رسول الله ﷺ وتجديدًا لعبق الحب الأصيل للحبيب الحقيقي الذي لا يموت ولا يفنى.
وأتوجه إلى الحبيب المصطفى ﷺ بخجلٍ وحياء، علّه يكون عربون حب، ويد ولاء تمس يده الشريفة مبايعة محبة، عليّ أجد دفأها عند أول لقاء معه ﷺ في الدار الآخرة.
وصلى الله على سيدنا محمد ﷺ وعلى آله وصحبه وسلم ومن تابعه إلى يوم الدين.
المؤلفة
١٥/ ٦ / ٢٠١٢
٢٥/ رجب/١٤٣٣