84 النص المحفق بوقوفهم مع ظاهر اللفظ يظنون الدين المحمدي والأمر على خلاف''© غير ذلك فلوآن أحدهم وزن آقواله وأفعاله وأحواله””' بأقوال السلف الصالح من الصحابة عين أخلاق الشيطان وعين دينه لا أخلاق الرحمن وهو الدين المحمدي. وهكذا فعله مع الآدمي» يريه الأشياء معكوسة ليضله؟'© بواسطة نفسه الأمارة , لا سلطان له عليهم؛ ولذلك قال: « وما كان ل عليكم من سلطن إلآ أن دعودم هار لو اعد 2 فآستجبثر لى فلا تلومونى ولوموا أنفسكم » 7 أي أنفسكم'”* التي بسبيها توليتكمء وقال تعالى: ١ وما كان له عليم من سلطن إلا لتعلم من يؤين بالآحرة ممن هو منها فى شلك 4 *» وقال: « إنهء ليس له سلطن على ليت اموا وعلى ربهر يتوكلون 69 إنما سلطسه على الذيرت ينولوتهر ليت هم به مشركوت © 4 وقال : « كيب عليه أنه من تولاه فأنهه يضلهم وبديه إل عذاب الشعير هج م 9 ,
لما دانوا(”* بدينه أي تخلقوا بأخلاقه وانصفوا بأوصافه واتبعوا خطواته وصاروا أولياءه وقرناءه!624 أي والوه بالتخلق بأخلاقه وجعلوه قرينهم» ولم (616) خلاف: ساقطة في ع .
(617) أحواله: ساقطة في ظ .
(618) ع: فيضله .
(619) إبراهيم: 22.
(620) أنفسكم: ساقطة في ظ .
(621) سبأ: 21.
(622) الحج: 4.
(623) ع: دنوا .
(624) ع: قرنايه.
صفحة غير معروفة