56 النص المحقق بما أمكن من قول أوفعل» بالاإسم والكئية0: واللقب» قال صلى الله عليه وسلم: "الظالم أحق بالحمل عليه والنفس ظالمة بكوها أمارة بالسوء" محذرا0*© من فجورهاء فنهى عن تزكيتهاء من زكاها خاب» قال الله تعالى: « وقن حاب من دسسها © 4 © 2 أي من زكاها التزكية المحرمة؛ بتمكينها مما تشتبيه من مألوفات الدنيا من قول أوفعل. وقوله تعالى: " قد أفلح من زكاها"؛ أي بامتثال الأوامر والنواهي الواردة**© في الكتاب والسنة» فإن ذلك ثقيل عليباء وكل ما يثقل عليها تكرهه» فيجب لذلك أن تحمل عليه رغما عن أنفهاء ففي ذلك مرضات رهاء قال صلى الله عليه وسلم: " حقفت اللنة بالمكاره والنار بالشبوات"» فقد بان وظهر أن المقاطعة والمدابرة الموجودة بين الصدفين إما هى من ححظوظ النفس» لطلبها الرياسة ودعوى للعظمة والكبرياء.
فمقاطعة بعضهم لبعض في الحقيقة إها أصلها حقد نشأ عن غضب» والغضب نشأ عن حسد. لما رأى كل صنف و79" رياسة غيره» ومطلب الكل ذلك المعنى» أراد كل واحد من الصنفين الامتياز بذلك عن غيره لزهرة الدنياء فقاشتد الطلب والتكالب على تحصيله) ليحوز مقام الفضل» ليئنى عليه ويعاما 671 يما د 1 نفسه من قول وفعل» و6720 من سلام وكلام وقياه!673ي وغير ذلك لأن مطلب النفوس هذا المعنى.
(366) والكنية: ساقطة في ع .
(367) ظاع: محذر .
(368) الشمس: 10.
(369)اع: الواردات .
(370) و: ساقطة في ظ .
(371 ع: يتأصل .
(372) و: ساقطة في ظ.
(373) وقيام: ساقطة في ظ .
صفحة غير معروفة