118

البيان في عد آي القرآن

محقق

غانم قدوري الحمد

الناشر

مركز المخطوطات والتراث

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٤هـ- ١٩٩٤م

مكان النشر

الكويت

﴿أقسم بِيَوْم الْقِيَامَة﴾) ثمَّ (﴿ويل لكل همزَة﴾) ثمَّ والمرسلات ثمَّ (﴿ق وَالْقُرْآن الْمجِيد﴾) ثمَّ (﴿لَا أقسم بِهَذَا الْبَلَد﴾) ثمَّ (﴿وَالسَّمَاء والطارق﴾) ثمَّ (﴿اقْتَرَبت السَّاعَة﴾) ثمَّ (﴿ص وَالْقُرْآن﴾) ثمَّ الْأَعْرَاف ثمَّ الْجِنّ ثمَّ يس ثمَّ الْفرْقَان ثمَّ الْمَلَائِكَة ثمَّ مَرْيَم ثمَّ طه ثمَّ الْوَاقِعَة ثمَّ طسم الشُّعَرَاء ثمَّ طس النَّمْل ثمَّ طسم الْقَصَص ثمَّ بني إِسْرَائِيل ثمَّ التَّاسِعَة يَعْنِي يُونُس ثمَّ هود ثمَّ يُوسُف ثمَّ الْحجر ثمَّ الْأَنْعَام ثمَّ الصافات ثمَّ لُقْمَان ثمَّ سبأ ثمَّ الزمر ثمَّ حم الْمُؤمن ثمَّ حم السَّجْدَة ثمَّ حم الزخرف ثمَّ حم الدُّخان ثمَّ الجاثية ثمَّ الْأَحْقَاف ثمَّ والذاريات ثمَّ (﴿هَل أَتَاك حَدِيث الغاشية﴾) ثمَّ الْكَهْف ثمَّ حم عسق ثمَّ إِبْرَاهِيم ثمَّ الْأَنْبِيَاء ثمَّ النَّحْل أَرْبَعِينَ آيَة وبقيتها بِالْمَدَنِيَّةِ ثمَّ تَنْزِيل السَّجْدَة ثمَّ (﴿إِنَّا أرسلنَا﴾) ثمَّ وَالطور ثمَّ الْمُؤْمِنُونَ ثمَّ (﴿تبَارك الَّذِي بِيَدِهِ الْملك﴾) ثمَّ الحاقة ثمَّ (﴿سَأَلَ سَائل﴾) ثمَّ (﴿عَم يتساءلون﴾) ثمَّ والنازعات ثمَّ (﴿إِذا السَّمَاء انفطرت﴾) ثمَّ (﴿إِذا السَّمَاء انشقت﴾) ثمَّ الرّوم ثمَّ العنكبوت ثمَّ (﴿ويل لِلْمُطَفِّفِينَ﴾) فَذَلِك مَا أنزل عَلَيْهِ بِمَكَّة خمس وَثَمَانُونَ سُورَة إِلَّا من سُورَة النَّحْل فَإِنَّهُ أنزل عَلَيْهِ بِمَكَّة أَرْبَعُونَ آيَة وبقيتها بِالْمَدِينَةِ وَمَا أنزل بِالْمَدِينَةِ ثَمَان وَعِشْرُونَ سُورَة سوى سُورَة النَّحْل فَإِنَّهُ أنزل بِمَكَّة من سُورَة النَّحْل أَرْبَعُونَ آيَة وبقيتها بِالْمَدِينَةِ وَأنزل عَلَيْهِ بعد مَا قدم الْمَدِينَة سُورَة الْبَقَرَة ثمَّ آل عمرَان ثمَّ الْأَنْفَال ثمَّ الْأَحْزَاب ثمَّ الْمَائِدَة ثمَّ الممتحنة ثمَّ النِّسَاء ثمَّ (﴿إِذا زلزلت﴾) ثمَّ الْحَدِيد ثمَّ سُورَة مُحَمَّد ثمَّ الرَّعْد ثمَّ الرَّحْمَن ثمَّ (﴿هَل أَتَى على الْإِنْسَان﴾) ثمَّ سُورَة

1 / 136