(٢٦ أ) (وأروم قربكم وأنى يرتجى ... يَا سادتي قرب الْمُقِيم على نوى)
وأنشدني غير هَذَا.
قَرَأت عَلَيْهِ وتناولت مِنْهُ وأجازني متلفظا خَاصّا وعاما وَكَانَ قبل هَذَا أجازني اجازة عَامَّة مَعَ جمَاعَة من الطّلبَة.
الشَّيْخ الْمُحدث الصَّالح اللّغَوِيّ
٥٥ - صفي الدّين مَحْمُود بن ابي بكر بن مَحْمُود الأرموي الْقَرَافِيّ من كبار الصُّوفِيَّة سَاكن السميساطية الخانقة الْكَبِيرَة الَّتِي بِدِمَشْق وَيُقَال انها كَانَت دَار عمر بن عبد الْعَزِيز رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ.
مولده تَقْرِيبًا فِي سنة سبع وَأَرْبَعين وسِتمِائَة.
طلب الحَدِيث بِنَفسِهِ وَسمع كثيرا الْكتب المطولة من ذَلِك مُسْند
1 / 88