وساذجات مثلها. وقفن على أبواب بابل وطيبة التي بناها الفراعنة، ورحن يلقين ألغازهن الساذجة، كل من عجز عن حلها أنشبن فيه مخالبهن أو غرسن فيه أنيابهن أو خنقنه بأيديهن.
أوديب :
ومن حلها؟ وماذا فعلن له؟
الصوت :
أصبح بطلا مثلك، هتف الناس وغنوا له، سموه المنقذ والراعي والقديس.
أوديب :
نال ما يستحق. أي سذاجة في هذا؟
الصوت :
أولا لأنه لم يحل اللغز.
أوديب :
صفحة غير معروفة