جوكاستا :
هل ... هل ... الآن أصدق ما سمعته عنك.
أوديب :
وماذا سمعت؟
جوكاستا :
أنك لا تكف عن السؤال. هل تنسى أن السؤال يلد أسئلة أخرى، أن كل جواب يحمل بذرة سؤال جديد؟ هل تعلم يا صغيري المسكين؟
أوديب :
أعلمه؟ إني أحياه. وهل جاءني إلى هنا شيء سواه؟
جوكاستا (ضاحكة) :
لا شيء؟! حتى الجائزة التي بين يديك؟
صفحة غير معروفة