51

أسامة :

من عند الخليفة! أخبروك بهذا؟

زياد :

أجل يا مولاي ... قابلوني أنا وسعيد وسائر العبيد عند منعطف الوادي، وحادثني بذلك فارس منهم يلتمع النبل في عينيه.

أسامة :

مرحبا بالأضياف مرحبا، اخرج إلى العبيد فاجمعهم، وحيوا الأضياف في اللقاء.

زياد :

سمعا يا مولاي (يخرج من حيث أتى).

أسامة (لنفسه) :

لقد استبطأوني لعن الله الشيطان ... حسين!

صفحة غير معروفة