أبو علي :
ويحك يا أسامة! ماذا أصابك؟
أسامة :
تقتل ابن فاطمة الزهراء بنت خير من أقلت الأرض، وأظلت السماء؟!
أبو علي (لنفسه) :
أترى الرجل عاودته جنته، لعنة الله عليه ... (لأسامة)،
وابنتك أترضى لخليفة رسول الله أن يستبيح عرضها؟
أسامة :
من هذا؟
أبو علي :
صفحة غير معروفة