وفي شيخوخته ساقه قدره إلى الخمارة، فأدمن الخمر متناسيا ما لا يهمه.
وكان يرجع إلى بيته في الهزيع الأخير من الليل، ثملا يترنح، ويغني أغاني الشباب، خائضا الظلمة الحالكة.
وحذره محبوه من المشي في الظلام، فقال: حراس من الملائكة يحيطون بي، ويشع من رأسي نور يضيء المكان ...
قول
قال الشيخ عبد ربه ذات ليلة في سهرة الكهف: ما أجمل قصص الحب! عفا الله عن الزمن الذي يحييها ويميتها.
تعريف
سألت الشيخ عبد ربه: ما علامة الكفر؟
فأجاب دون تردد: الضجر.
سيدتي الجميلة
قال الشيخ عبد ربه: حدث ذلك وأنا أسير بين الطفولة والصبا.
صفحة غير معروفة