27

آمال وأقدار

تصانيف

كيف وأنت أعمى؟

ج :

أمسكته بيدي اليسرى وقتلته.

س :

وما شأن سلامة؟

ج :

إنه لا شأن له بأي شيء، ولا يعلم أنني سأقتله.

س :

فلماذا كان معك؟

ج :

صفحة غير معروفة