149

العلاج والرقى

تصانيف

(الله أكبر، الله أكبر، سُنَّةُ أبي القاسم ﷺ (٢٦١)، (اللهم إنا نحب أن نستنَّ بسنَّة نبيك ﷺ (٢٦٢) «اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآْخِرَةِ» (٢٦٣)، «اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْدَانِنَا، اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَسْمَاعِنَا، اللَّهُمَّ عَافِنَا فِي أَبْصَارِنَا، لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ» (٢٦٤)، (اللَّهم إنا نسألك علمًا نافعًا، ورزقًا واسعًا، وعملًا مُتقبَّلًا، وشفاءً من كل داء) (٢٦٥)، آمين.

(٢٦١) هذا من قول ابن عباسٍ ﵄؛ أخرجه البخاري؛ كتاب: الحجّ، باب: ﴿فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ ...﴾ [البَقَرَة: ١٩٦]، برقم (١٦٨٨)، ومسلم - بتكرار التكبير -؛ كتاب: الحج، باب: جواز العمرة في أشهر الحج، برقم (١٢٤٢) .
(٢٦٢) مستفاد من كلام أبي بكرةَ (نُفَيْعِ بن الحارث) ﵁، لولده عبد الرحمن، ومثل ذلك من كلام العباس ﵁. أخرجه أبو داود؛ كتاب: الأدب، باب: ما يقول إذا أصبح، برقم (٥٠٩٠) .
(٢٦٣) جزء من حديث سبق تخريجه بالهامش ذي الرقم (٢٢) .
(٢٦٤) سبق تخريجه بالهامش ذي الرقم (١٨) .
(٢٦٥) هذا دعاء عبد الله بن عباس ﵄ عند شربه لماء زمزم؛ كما في مستدرك الحاكم (١/٤٧٣)، ومُصنَّفِ عبد الرزاق (٥/١١٣)، والدارقطنيِّ في السنن (٢/٢٨٨) .

1 / 154