النظرات الماتعة في سورة الفاتحة

مرزوق الزهراني ت. 1450 هجري
63

النظرات الماتعة في سورة الفاتحة

الناشر

(المؤلف)

رقم الإصدار

الثانية

سنة النشر

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٥ م

تصانيف

لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. وقول الله ﷾: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾. رابعًا: علم الأحكام الشرعية، الأمر والنهي، الحلال والحرام، المضمن قوله تعالى: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٥) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ المرتب عليه الوعد والوعيد، المضمن قوله تعالى: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ وقوله تعالى: ﴿صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ﴾. خامسًا: علم الأخبار وقصص الأمم السابقة، والقرون الأولى، المضمن قوله تعالى: ﴿صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ﴾.

1 / 64