237

============================================================

ال صديف له من أهل العقول ففال صديفه : " أنا أدل القاضي على ما يستغني به عن بحيى بن ى وصاحبه عبد الملك* . نغال له القاصي : " وكيف ذلك؟5. فقال : "ههنا حدث دو فضل وخير وعلم وعفل قد رخل آلى المضرق فلقي أصحاب مالك وحمل عنهم وعتده نصرف في الحلال والخرام والمعرفة بوجوه الأحكام غير اته من أهل الاقلال وذلك المانع له من الظهور فاختصه ونوسع له تكثف به. قال: ومن هو؟". قال:" ابو زيد عبد الرحت بن ايراهبم " . فحمله ان بأتيه بن فأتاء معه وأعطاء من خالص ماله ما أقله وفاوضه فوجد عنده عقلا صينا وعلما واسما وحفظا حاضرا فنفذ ما كان غده من الحكونات برايه وسجل عدة سجلات يعفده وفتباه ، ولما كان بوم الجمعة الأدنى من ذلك اليوم وراح الفاضي إلى السجد وصلى صلاة الجمعة أخرج تلك السجلات رأشهد عليها من حره من الغفهاء وفبهم بحيى بن يحى وسعيد بن حسان فقال له بحى :" من مفد هذه السجلاب : "، وقال الغاضي : له عقدما من ونفت به فان كن ببها خلل فأصلحه" : ونعفبها بحيى وعبد الملك فلم يجدا461، فبها معلقا وكتبا هادتها . وأشار يى بن يحتى علي00 بأن توكل 7 ايا زيد على منعب .

(547] بازبد بل زادت في لطيف خاصته بعبد الرحمن ونمادى على حضور النورى فل يعض الرواة : وكان إذا غزا الخليفة عبد الرحمن بن الحكم رحمهما الله أغزاء مع فه وقد فرات شهادته في كاب امان مرسى بن موس نمزاء الخليفة عيد الرحمن رحمه الله إلى النفرفي اخر سنة سيع وعنرين وكان ققوله سنة نمان وشترين قال محمد : ولأبي زبد كنب قيد فيها سماعه عن اصحاب مالك وأكثرما نيها مراقق لرواية بد الملك ين حبيب عنهم وقد رأبت بعضها بالمشرق يعي مذكورة ممدوحة عند أهل الآقاق في المانل على مذعب مالك رحمه افه وأصحابه ال لي أحمد بن سعيد بن حزم سالت أبا عثمان الأغناقي شن شبد ارحن بن ابراهي ن ففال: كان عدلا ثفة . قال : وحكنى عنه حكايات حسانا، قال خالد بن سعد : قالى لى ابن فطب : أبو زيد تبد الرحمن بن ايراهب روبت خنه كنب

صفحة ٢٣٧