317

أحكام القرآن للشافعي

محقق

عبد الغني عبد الخالق

الناشر

دار الكتب العلمية

سنة النشر

١٤٠٠ هجري

مكان النشر

بيروت

ثم غزا غزوة تبوك فشهدها معه منهم قوم نفروا به ليلة العقبة ليقتلوه فوقاه الله شرهم وتخلف آخرون منهم فيمن بحضرته ثم أنزل الله عز وجل عليه في غزاة تبوك أو منصرفه منها ولم يكن له في تبوك قتال من أخبارهم فقال الله تعالى

﴿ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم

قرأ إلى قوله

﴿ويتولوا وهم فرحون

صفحة ٢٧