وَتعقب الذَّهَبِيّ لَهُ بِكَوْن عُثْمَان بن عُمَيْر ضعفه الدَّارَقُطْنِيّ لم يُخرجهُ عَن كَونه ثَابتا حسنا قَابلا للاستدلال إِمَّا على الِاسْتِقْلَال وَإِمَّا مَعَ غَيره لتقوية الْحَال
وَكَذَا مَا أخرجه الإِمَام أَحْمد فِي مُسْنده عَن أبي رزين الْعقيلِيّ ﵁ قَالَ
قلت يَا رَسُول الله أَيْن أُمِّي قَالَ أمك فِي النَّار قلت فَأَيْنَ من مضى من أهلك قَالَ أما ترْضى أَن تكون أمك مَعَ أُمِّي
وَكَذَا مَا روى ابْن جرير عَن عَلْقَمَة بن مرْثَد عَن سُلَيْمَان بن بُرَيْدَة عَن أَبِيه
1 / 73