وإذا به فوق الأكف مكلل
بالغار يكبره الورى ويمجد
وإذا به تحت الصفيح بمعبد
والكعبة الغراء حيث المعبد
وإذا به عين الخلود وسره
تعنو له حر الوجوه وتسجد
يا سعد شأنك والبطولة إنها
تجثو لديك، وأنت أنت السيد
الله، في سبع وستين انطوت
والموت مضاء العزيمة يطرد
صفحة غير معروفة