جاة إذا أسمعني رعده
والوقت لا يفتأ في مره
مقربا من أجل بعده
فراقب الخالق بالغيب في ال
قيمة والنيمة والقعده
أراد الهيئة من القيام والنوم والقعود، فجاء بها على فعلة بكسر الأول. وهو عقد لمعنى قوله تعالى:
الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم . ومعنى الآية، والله أعلم: الذين لا يغفلون عنه تعالى في عامة أوقاتهم، كما ذهب إليه بعض المفسرين.
وقال أبو العلاء:
إذا كنت من فرط السفاه معطلا
فيا جاحد اشهد أنني غير جاحد
صفحة غير معروفة