١- تكذيب الحِسّ له كقولهم: "الباذنجان لما أُكل له".
٢- سماجة الحديث وكونه مما يُسْخر منه كحديث: "لو كان الأرز رجلًا لكان حليمًا، ما أكله جائع إلا أشبعه".
٣- مناقضته لما جاءت به السنة الصريحة مناقضة بَيّنَةً كأحاديث في مدح مَن اسمه محمد وأحمد.
٤- أن يَدَّعِيَ على النبي ﷺ أنه فعل أمرًا ظاهرًا بمحضر من الصحابة كلهم وأنهم اتفقوا على كتمانه ولم ينقلوه، كما يزعم أكذب الطوائف أن رسول الله ﷺ قال في حجة الوداع: "هذا وَصِيّي وأخي والخليفة بعدي".
٥- أن يكون الحديث باطلًا في نفسه كقولهم: "إذا غضب الله تعالى أنزل الوحي بالفارسية".
٦- أن يكون كلامه لا يشبه كلام الأنبياء فضلًا عن كلام رسول الله ﷺ