64 - زوجتي عقيم، مو
65
شعمل بالعيال، لا نقدر ندرسهم، وإذا درسوا ما فيش وظيفة. - والله، يا أحمد أنت محظوظ بهذه المره،
66
ما رأيك تشوف لي مرة عقيم مثلها. لك هنا عشرين سنة. - يا زربة يكفيك، علمت أنك تزوجت اثنتين فوق صفية، ومعك عشرة أولاد. - أنا مثل ابوك، أزبابنا أتعبونا ههههه. قل لزوجتك تدور لي على مكلف
67
صادح
68
وشعطيها مكافأة كبيرة.
كان العرق يتصبب من جبين زربة، وعقله يأخذه إلى عالم آخر وهو يحشو فمه بالقات الشامي ويدخن المداعة. أثناء ذلك كانت هناك ذبابة تطوف حول وجهه وهو يتخيل خزنته محشوة بالريال السعودي والدولارات والناس تلتمس كرمه، أولهم صفية التي تحلم بحزام ذهب، وكذلك اشترى لبناته الحلي، وبنى عمارة ستة أدوار في تعز سماها برج زربة في قمته «طيرمانة»
نامعلوم صفحہ