بتعبيرات أدبية مميزة، وكلمات شائعة الاستعمال، وعناصر من اللغة القديمة، لكنها كلها قد ذابت في لغة بوشكينية واحدة ، بهيجة على السمع، طيعة وموسيقية.
كان
بوشكين
يؤمن بأن صدق الفن لا يكمن في النهج التقليدي أو في تأكيد لأحد جوانبه لكن يكمن فقط في رجحان الصدق عليه. إن رجحان الصدق لا يوجد في «التمسك الشديد بالزي واللون والزمن والمكان» وإنما «في صدق العواطف واحتمالية الظروف والمشاعر المستبقة، في احتمالية الشخوص، شخوص مميزة في ظروف مميزة»،
إنجلز .
العمل والإلهام ضروريان بشكل متساو للشاعر «إن العمل يؤكد الفكر، بينما الإلهام هو استعداد العقل للاستقبال الحي للانطباعات ولفهم الأفكار وبالتالي تفسيرها.»
وكان
بوشكين
يطلب من الكاتب: «الفلسفة والموضوعية وأفكار المؤرخ الشبيهة بأفكار رجل الدولة والذكاء الثاقب والخيال النشط، والتجرد من الميل للأفكار المفضلة لديه، والحرية».
إن موضوع التراجيديا، إن معنى الفن العظيم يكمن في: «الفرد والأمة، مصير الإنسان ومصير الأمة».
نامعلوم صفحہ