============================================================
وفو هتك الأذى عن الطريق: صدقة.
وفى مباضعتك أهلك: صدقة".
قلت: يا رسول الله فيحى أحدنا شهوته، ويؤجر؟
قال: "لأيت لو جعلته فى غير حله كان عليك وزر؟" قلت: نعم قال: "أفتحتسبون بالشر، ولا تحتسبون بالخير؟!"(1) .
واخرج البيهقى فى شعب الإيمان: عن أبى ذر قال: قاله رسول الله : 1 لك فى جماع زوجك أجز8.
قلت: كيف يكون لى أجر فى شهوتى ؟
قال: "لاايت لو كان لك ولد، رك، ورجونت خيره ثم مات، أكنت حه4 قلت: نعم.
قال: "فأيت خلقته ؟8: قلت: بل خلقه: قال: "فأنت هديته 64.
قلت: هداه: قال: ل"فأنت ترزقه ؟".
قلت: الله يرزقه.: (1) اخرجه اليهقى فب (1،2/6) (2719)....
53
صفحہ 55