وليس الذكر كالأنثى ، وتصور الله أنثى وليس ذكرا
ألكم الذكر وله الأنثى . كما يرد في إطار الميراث، وأن الأنثى لها نصف ما للذكر في مجتمع لم يكن فيه للأنثى أي حق، بل ليس لها أي حق في الحياة وفي الوجود
يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين
بالرغم من أن بعض العالمين بقانون الميراث وبالمعادلات الرياضية يقولون إنه في بعض الحالات يكون للأنثى نصيب أعلى من الذكر. ولما كانت الوحدة هي الأسرة وليس الفرد يكون لها نصيب ونصف، ذكرا وأنثى.
أما لفظ الأنثى فقد ذكر ثلاثين مرة، أكثر من الذكر، نصفها مفردا «أنثى» وربعها مثنى «أنثيين» والربع الأخير جمعا «إناث». والمعنى الغالب على الاستعمال المفرد هو المساواة في الجزاء طبقا لقانون الاستحقاق
أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى ،
ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة . وينال كل منهما الحياة على السواء
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه . وكلاهما له نفس الجزاء
ومن عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة
وهناك المساواة في الخلق وفي الطبيعة
نامعلوم صفحہ