وفا بہ احوال مصطفیٰ

ابن الجوزي d. 597 AH
93

وفا بہ احوال مصطفیٰ

الوفا بأحوال المصطفى

تحقیق کنندہ

مصطفى عبد القادر عطا

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

1408هـ-1988م

پبلشر کا مقام

بيروت / لبنان

عن محمد بن عمرو عن أشياخه قالوا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لبحيرى : ( لا تسألني باللات والعزى ، فوالله ما أبغضت شيئا بغضهما ) . | قال أحمد بن حنبل : من قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على دين قومه فهو قول سوء ، أليس كان لا يأكل ما ذبح على النصب . | قال أبو الوفا علي بن عقيل : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم متدينا قبل بعثه ونزول الوحي عليه بما يصح عنده أنه من شريعة إبراهيم . | فأما بعد مبعثه فهل كان يتعبد بشريعة من قبله ؟ | فيه روايتان : | أحدهما : أنه كان متعبدا بما صح من شرائع من قبله بطريق الوحي إليه لا من جهتهم ولا بعلمهم ولا كتبهم المنزلة . واختاره أبو الحسن التميمي وهو قول أصحاب أبي حنيفة . | والرواية الثانية : أنه لم يكن يتعبد بشيء من الشرائع إلا ما أوحي إليه في شريعته ، وهو قول المعتزلة والأشعرية . | ولأصحاب الشافعي قولان كالروايتين . | قال : واختلف القائلون بأنه متعبد بشرع من قبله ، بأي شريعة كان متعبدا فقال بعضهم : بشريعة إبراهيم خاصة . وإليه ذهب أصحاب الشافعي . | وذهب قوم منهم إلى أنه كان متعبدا بشريعة موسى إلا ما نسخ في شرعنا . | وظاهر كلام أحمد أنه كان يتعبد بكل ما صح أنه شريعة النبي قبله ما لم يثبت نسخه . يدل عليه قوله تعالى : { س 6 ش 90 أول صلى الله عليه وسلم

1648 ; ئك صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين هدى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله فبهداهم صلى الله عليه وسلم

1649 ; قتده قل لا أسألكم عليه أجرا إن هو إلا ذكرى صلى الله عليه وسلم

1648 ; للع صلى الله عليه وسلم

1648 ; لمين } ( الأنعام : 90 ) | . | وقال ابن قتيبة : لم تزل العرب على بقايا من دين إسماعيل . | من ذلك : حج البيت ، والختان ، وإيقاع الطلاق إذا كان ثلاثا ، وأن للزوج الرجعة في الواحدة والاثنين ، ودية النفس مائة من الإبل ، والغسل من الجنابة ، وتحريم ذوات المحارم بالقرابة والصهر . | وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانوا عليه من الإيمان بالله والعمل بشرائعهم في الختان والغسل والحج . | قال : وقوله تعالى : { حم صلى الله عليه وسلم

1764 ; * ع صلى الله عليه وسلم

1764 ; س صلى الله عليه وسلم

1764 ; ق صلى الله عليه وسلم

1764 ; * كذلك يوحى صلى الله عليه وسلم

1764 ; إليك وإلى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين من قبلك صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لعزيز صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحكيم * له ما فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت وما فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض وهو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لعلى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لعظيم * تكاد صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت يتفطرن من فوقهن و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لمل صلى الله عليه وسلم

1648 ; ئكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض ألا إن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله هو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لغفور صلى الله عليه وسلم

1649 ; لرحيم * و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين صلى الله عليه وسلم

1649 ; تخذوا من دونه أوليآء صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله حفيظ عليهم ومآ أنت عليهم بوكيل * وكذلك أوحينآ إليك قرءانا عربيا لتنذر أم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لقرى صلى الله عليه وسلم

1648 ; ومن حولها وتنذر يوم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لجمع لا ريب فيه فريق فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لجنة وفريق فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسعير * ولو شآء صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله لجعلهم أمة و صلى الله عليه وسلم

1648 ; حدة ول صلى الله عليه وسلم

1648 ; كن يدخل من يشآء فى رحمته و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لمون ما لهم من ولى ولا نصير * أم صلى الله عليه وسلم

1649 ; تخذوا من دونه أوليآء ف صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله هو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لولى وهو يحى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لموتى صلى الله عليه وسلم

1648 ; وهو على صلى الله عليه وسلم

1648 ; كل شىء قدير * وما صلى الله عليه وسلم

1649 ; ختلفتم فيه من شىء فحكمه إلى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ذلكم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ربى عليه توكلت وإليه أنيب * فاطر صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض جعل لكم من أنفسكم أزو صلى الله عليه وسلم

1648 ; جا ومن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأنع صلى الله عليه وسلم

1648 ; م أزو صلى الله عليه وسلم

1648 ; جا يذرؤكم فيه ليس كمثله شىء وهو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسميع صلى الله عليه وسلم

1649 ; لبصير * له مقليد صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض يبسط صلى الله عليه وسلم

1649 ; لرزق لمن يشآء ويقدر إنه بكل شىء عليم * شرع لكم من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لدين ما وصى صلى الله عليه وسلم

1648 ; به نوحا و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذى صلى الله عليه وسلم

1764 ; أوحينآ إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى صلى الله عليه وسلم

1648 ; وعيسى صلى الله عليه وسلم

1648 ; أن أقيموا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لدين ولا تتفرقوا فيه كبر على صلى الله عليه وسلم

1649 ; لمشركين ما تدعوهم إليه صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله يجتبى صلى الله عليه وسلم

1764 ; إليه من يشآء ويهدى صلى الله عليه وسلم

1764 ; إليه من ينيب * وما تفرقو صلى الله عليه وسلم

1764 ; ا إلا من بعد ما جآءهم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لعلم بغيا بينهم ولولا كلمة سبقت من ربك إلى صلى الله عليه وسلم

1648 ; أجل مسمى لقضى بينهم وإن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين أورثوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لكت صلى الله عليه وسلم

1648 ; ب من بعدهم لفى شك منه مريب * فلذلك ف صلى الله عليه وسلم

1649 ; دع و صلى الله عليه وسلم

1649 ; ستقم كمآ أمرت ولا تتبع أهوآءهم وقل ءامنت بمآ أنزل صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله من كت صلى الله عليه وسلم

1648 ; ب وأمرت لأعدل بينكم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ربنا وربكم لنآ أعم صلى الله عليه وسلم

1648 ; لنا ولكم أعم صلى الله عليه وسلم

1648 ; لكم لا حجة بيننا وبينكم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله يجمع بيننا وإليه صلى الله عليه وسلم

1649 ; لمصير * و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يحآجون فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله من بعد ما صلى الله عليه وسلم

1649 ; ستجيب له حجتهم داحضة عند ربهم وعليهم غضب ولهم عذاب شديد * صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذى صلى الله عليه وسلم

1764 ; أنزل صلى الله عليه وسلم

1649 ; لكت صلى الله عليه وسلم

1648 ; ب ب صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحق و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لميزان وما يدريك لعل صلى الله عليه وسلم

1649 ; لساعة قريب * يستعجل بها صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين لا يؤمنون بها و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنوا مشفقون منها ويعلمون أنها صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحق ألا إن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يمارون فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لساعة لفى ضل صلى الله عليه وسلم

1648 ; ل بعيد * صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله لطيف بعباده يرزق من يشآء وهو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لقوى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لعزيز * من كان يريد حرث صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأخرة نزد له فى حرثه ومن كان يريد حرث صلى الله عليه وسلم

1649 ; لدنيا نؤته منها وما له فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأخرة من نصيب * أم لهم شركاء شرعوا لهم من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لدين ما لم يأذن به صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ولولا كلمة صلى الله عليه وسلم

1649 ; لفصل لقضى بينهم وإن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لمين لهم عذاب أليم * ترى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لص صلى الله عليه وسلم

1648 ; لح صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت فى روض صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت صلى الله عليه وسلم

1649 ; لجن صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت لهم ما يشآءون عند ربهم ذلك هو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لفضل صلى الله عليه وسلم

1649 ; لكبير * ذلك صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذى يبشر صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله عباده صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لص صلى الله عليه وسلم

1648 ; لح صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لمودة فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لقربى صلى الله عليه وسلم

1648 ; ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله غفور شكور * أم يقولون صلى الله عليه وسلم

1649 ; فترى صلى الله عليه وسلم

1648 ; على صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله كذبا فإن يشإ صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله يختم على صلى الله عليه وسلم

1648 ; قلبك ويمح صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لب صلى الله عليه وسلم

1648 ; طل ويحق صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحق بكلم صلى الله عليه وسلم

1648 ; ته إنه عليم بذات صلى الله عليه وسلم

1649 ; لصدور * وهو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذى يقبل صلى الله عليه وسلم

1649 ; لتوبة عن عباده ويعفوا عن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسيئ صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت ويعلم ما تفعلون * ويستجيب صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لص صلى الله عليه وسلم

1648 ; لح صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت ويزيدهم من فضله و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لك صلى الله عليه وسلم

1648 ; فرون لهم عذاب شديد * ولو بسط صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لرزق لعباده لبغوا فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض ول صلى الله عليه وسلم

1648 ; كن ينزل بقدر ما يشآء إنه بعباده خبير بصير * وهو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذى ينزل صلى الله عليه وسلم

1649 ; لغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته وهو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لولى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحميد * ومن ءاي صلى الله عليه وسلم

1648 ; ته خلق صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض وما بث فيهما من دآبة وهو على صلى الله عليه وسلم

1648 ; جمعهم إذا يشآء قدير * ومآ أص صلى الله عليه وسلم

1648 ; بكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير * ومآ أنتم بمعجزين فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض وما لكم من دون صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله من ولى ولا نصير * ومن ءاي صلى الله عليه وسلم

1648 ; ته صلى الله عليه وسلم

1649 ; لجوار فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لبحر ك صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأعل صلى الله عليه وسلم

1648 ; م * إن يشأ يسكن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لريح فيظللن رواكد على صلى الله عليه وسلم

1648 ; ظهره إن فى ذلك لأي صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت لكل صبار شكور * أو يوبقهن بما كسبوا ويعف عن كثير * ويعلم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يج صلى الله عليه وسلم

1648 ; دلون فى صلى الله عليه وسلم

1764 ; ءاي صلى الله عليه وسلم

1648 ; تنا ما لهم من محيص * فمآ أوتيتم من شىء فمت صلى الله عليه وسلم

1648 ; ع صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحيو صلى الله عليه وسلم

1648 ; ة صلى الله عليه وسلم

1649 ; لدنيا وما عند صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله خير وأبقى صلى الله عليه وسلم

1648 ; للذين ءامنوا وعلى صلى الله عليه وسلم

1648 ; ربهم يتوكلون * و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يجتنبون كب صلى الله عليه وسلم

1648 ; ئر صلى الله عليه وسلم

1649 ; لإثم و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لفو صلى الله عليه وسلم

1648 ; حش وإذا ما غضبوا هم يغفرون * و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين صلى الله عليه وسلم

1649 ; ستجابوا لربهم وأقاموا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لصلو صلى الله عليه وسلم

1648 ; ة وأمرهم شورى صلى الله عليه وسلم

1648 ; بينهم ومما رزقن صلى الله عليه وسلم

1648 ; هم ينفقون * و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين إذآ أصابهم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لبغى هم ينتصرون * وجزآء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله إنه لا يحب صلى الله عليه وسلم

1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لمين * ولمن صلى الله عليه وسلم

1649 ; نتصر بعد ظلمه فأول صلى الله عليه وسلم

1648 ; ئك ما عليهم من سبيل * إنما صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسبيل على صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يظلمون صلى الله عليه وسلم

1649 ; لناس ويبغون فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض بغير صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحق أول صلى الله عليه وسلم

1648 ; ئك لهم عذاب أليم * ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لامور * ومن يضلل صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله فما له من ولى من بعده وترى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لمين لما رأوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لعذاب يقولون هل إلى صلى الله عليه وسلم

1648 ; مرد من سبيل * وتراهم يعرضون عليها خ صلى الله عليه وسلم

1648 ; شعين من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذل ينظرون من طرف خفى وقال صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنو صلى الله عليه وسلم

1764 ; ا إن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لخ صلى الله عليه وسلم

1648 ; سرين صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين خسرو صلى الله عليه وسلم

1764 ; ا أنفسهم وأهليهم يوم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لقي صلى الله عليه وسلم

1648 ; مة ألا إن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لظ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لمين فى عذاب مقيم * وما كان لهم من أوليآء ينصرونهم من دون صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ومن يضلل صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله فما له من سبيل * صلى الله عليه وسلم

1649 ; ستجيبوا لربكم من قبل أن يأتى يوم لا مرد له من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ما لكم من ملجأ يومئذ وما لكم من نكير * فإن أعرضوا فمآ أرسلن صلى الله عليه وسلم

1648 ; ك عليهم حفيظا إن عليك إلا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لبل صلى الله عليه وسلم

1648 ; غ وإنآ إذآ أذقنا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لإنس صلى الله عليه وسلم

1648 ; ن منا رحمة فرح بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم فإن صلى الله عليه وسلم

1649 ; لإنس صلى الله عليه وسلم

1648 ; ن كفور * لله ملك صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض يخلق ما يشآء يهب لمن يشآء إن صلى الله عليه وسلم

1648 ; ثا ويهب لمن يشآء صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذكور * أو يزوجهم ذكرانا وإن صلى الله عليه وسلم

1648 ; ثا ويجعل من يشآء عقيما إنه عليم قدير * وما كان لبشر أن يكلمه صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله إلا وحيا أو من ورآء حجاب أو يرسل رسولا فيوحى بإذنه ما يشآء إنه على حكيم * وكذلك أوحينآ إليك روحا من أمرنا ما كنت تدرى ما صلى الله عليه وسلم

1649 ; لكت صلى الله عليه وسلم

1648 ; ب ولا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لإيم صلى الله عليه وسلم

1648 ; ن ول صلى الله عليه وسلم

1648 ; كن جعلن صلى الله عليه وسلم

1648 ; ه نورا نهدى به من نشآء من عبادنا وإنك لتهدى صلى الله عليه وسلم

1764 ; إلى صلى الله عليه وسلم

1648 ; صر صلى الله عليه وسلم

1648 ; ط مستقيم * صر صلى الله عليه وسلم

1648 ; ط صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذى له ما فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسم صلى الله عليه وسلم

1648 ; و صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت وما فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لأرض ألا إلى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله تصير صلى الله عليه وسلم

1649 ; لامور } | ( الشورى : 52 ) | يعني به : شرائع الإسلام ، ولم يرد به الإيمان الذي هو الإقرار بالله ، لأن آباءه الذين ماتوا في الشرك كانوا يؤمنون بالله ويحجون له مع شركهم . |

صفحہ 137