============================================================
عمر رضي الله عنه - زورت في نفه كلاما* - (135) وقول الشاعر (الكامل): (136) (لا بعجيك من أثر حظه) (137) حتى يكون بع الكلام أصيلا إن الكلام لفي الفؤاد وإنما جعل اللسان على الفؤاد دللا ولم ينكره واحد من الفصحاء وكلامه تعالى واحد ليس بصوت ولا حرف لأن الأصوات (والحروف) (138) حوادث متجد دات (يحدث البعض منها بعد البعض) والقديم يستحيل اتصافه يما يلل على حدوثه 6 فإن قلت : وكيف يعقل أن يكون الأمر والنهي والخبر والإستخبار شيئا واحدا، فاعلم (139) [أن أكابر علمائنا في هذا المقام ، موقفنا (4) مختار صاحب نهاية العقول رجوع أوصاف الكلام الى وصف واحد وهو الإعلام بالأحكام وعزي (4) أيضا الى الأستاذ .
233) اتظر كتاب نهاية الاوام ص 479 (436) كم نتعرف على قائل البيتين وهما قد أمبحا من الامثال السائرة 13) ب: لا تجبتك من اتير خطة: ا* لا تعجبنت من آمير خطبه 13)ب: والاحرف (43) من هنا الى آخر فقرة (5 اضطراب كبر فى التسختين ففضلتا فراء ب لانها أقل اضطرابا بعض الشى، وعذا تص أ: " ان الاجماع قد انعقد على أن كلامه تعالى واحد، والاعتراض على الاجماع باتبات عبد الله ابن سفيذ بن كلاب من آيستتا خمس كلمات لله تعالى متدفع فات رحمه الله صرف التعدد الى اختلاف اجاع الخلق عند سماعهم الكلام الق فل الاجناع لا صور على التقيق عده دد الكلام ال اللفظى..، الان الاعلام اذا تعلق بنصب ثواب عل ل متقنم واما تركه يسى ايجايا ورجع الامر البه، واذا تعلق بضة ذلك ى تحريا ورجع النهى اليه واذا تعلق بما لم يصب علي واب ولا عقاب سس خيرا والمتملقات قد تختلف مع اتحاد. التعلق بكما أن العلم متعلق بالمختلفات
صفحہ 41