============================================================
هو حال فسلزومه محال وهو تعدد واجب الوجود تعالى فوحداتيته واجي هذا بالنظر الى الممكنات أما الدلالة بالنظر إلى واجب الوجود تعالى (فتقول) (116) : ورود قدرة أحذ الواجبين على الممكن في الابجاد يمنع من ورود قدرة الآشحر ا: 14ظ ضرورة استحالة [صدور أثر بين مؤثرين وكذلك الآخر قيلزم أيضا / امشتاع صدور السكن فيلزم أن يصير السمكق محالا وهو محال فلرومه من تعذة (واجب) (117) الوجود محال قوحداتية سبحانه واجبة وهو المطلوب: فإن قلت : هذا الاستدلال مبني علي استحالة تقسيم الممكناث بين فاعلين قبينوه . قلت : هذا التقيم إما أن تقدره واجبا أو جائزا أو مستحيلا بأن قدارته واجبا لزم ترجيح اختصاص كل واحد منهما بما اختص به من المكنات من غير [مرجح] (118) وهو محال ايضا فيلزم فهر من يستحيل القهر في حقه وهوحال وإن قدرته جائرا لزم المحال من وجهين : الأول : تخصيص كل واحد متهما بالبعض دون البعض وكل مخصض حاذث فيلزم حدوث من وجب قلسه وهو جمع بين التقيضين والثانى: جواز أن لا تنقمم الممكنات ضرورة تماوى طرقى الجائر فيلزم جواز أن يكون الممكن محالا (كما تقدم في أول الدلالة) وهو محال فلم يبق إلا أن يكون تقسيم الكائنات بين فاعلين محالا وهو الطلوب 26) أ: فتقول الواجت رى
صفحہ 35