============================================================
ظهور هذا (المنقول) (670) ظهوره ([تواترا] (671) على ذلك أو ما قدروه حق قدره، ما عرفوا شدة انتقامه من المتكر (بن) للرسل، او ما عوه حق تعظيمه في عدم تصديقهم بخبره آنه رسول آرسله إلى خلقه وأتزل لهم وحيه 20 نم قال تعالى ردا على الحبر السميين وبيانا لمناقضته (قل من أنزل الكيقاب التذي جاء به موسى) (667) لأن التوراة شيء وموسى [بشر] (622) فألزمه ما كان مقرا به من نزون التوراة على (قبيه) موسى (فتبين تناقضه] (673) في إنكارها والإفرار بها وظهر انقطاعه لأنه إتما ورد يخاصم النبي (صلعم) عن اليهودية فإذا أنكر التوراة سقط ما بيده وبطلت خصوت (وإن أقر بها بطل قوله - (ما أتزل الله غلى بشر مين شيء) (67) - فهر منقطع من كل وجه وروى أن قومه قالوا له : "ويلك ما هذا النى بلفتا عنك قال : "إنه أغضبي فترعوه وجحلوا مكانه كمب بن الأشرف ومن تتبع آيات القرآن ووجد أكثرها جاريا على هذا المنهاج في إقامة البينات على المبطلين وتحقيق الحق بإيراد اللائل والحجاج قال ( الله تعالى - (ولا- ب : 109ظ يأتونك بيمثل إلا جئناك بالحق وأحن تفسيرا) (674): فلتكتف من التنبيه على ذلك بهذا المقدار ولنذكر ما ورد في ذلك من الآثار 1 ب: القول : توانر بشرا ا: فشت متاقضت 67) الفرفان (23) :33
صفحہ 149