ار الرجل لنطهنه وبيان الخصال التي نتزوج بها المرأة.
ايا بني إذا حزبك أمر فاحكك ركبتيك بركبة من هو أسن منك، تم استشره. قال : فمات أبي قآردت التزوج فجنت شميخا من قوم فجلست في ناديه، فلمبا قام من عنده قال: ألك حاجة يا ابن أخي اقلت: نعم يا عم إني أريد التزوج(28) . قال : أطويلة النسب أم قصيرته فوالله ما اخترت وما أدبت. فقال: إني أعرف في العين إذا عرفتل اوأعرف في العين إذا أنكرت(24)، وأعرف في العين إذا لم تعرف ولم انكر. فأما إذا عرفت فانها تحاوص للمعرفة، وآما إذا أنكرت فإنها اجحظ للمنكرة، وأما إذ ا لم تعرف ولم تنكر فإنها تدجو سجوا. يا ابن أاي إياك أن تتزوج إلى قوم أهل دناءة أصابوا من الدنيا بعد سرة(20) فتشركهم في دناعنهم ويستآنرون عليك بدنياهم، فقمت وقد اكتفيت.
2106 ابن الكردبوس في (تاريخه) قال ع أبق جعقسر المنور بوما أولاده قذملهم وويتهم لنبذدلهم وانهماكهم فقال له أحدهم: الع نفسك يا أمير المؤمذين في هذا إذ لم تتخير في أمهاتنا كما تخير أبوك لك سيدة من عقائل(21) العرب، فعمدت إلى قيان العراق وفواسقه يعلت أرحامهن أوعية لنطفك، قال فاستحسن وأعجبه.
كذا ذكر ابن الكرديويس في هذا الخبر، وليست أم المنصور من العرب، وإنما هي من مولدات البصرة 107] ابن سعيد في (كنوز المطالب)(22) قال.
28) العبارة ساقطة ص ر (29)ب اكر 30) العبارة عير موحوده في سم 106) لم احده في القطعة المطبوعة من تاريع اب الكرددوس 31) ، ر عقاند، تحريف 7 21 الواقي، ج 22، صص 248- 252 (ضمن ترحمة علي س موسى) (32) (وكدوز المطالب في آل اني طالف) م مؤلهات اب سعيد المعقودة البيوم
نامعلوم صفحہ