فه الحروس ومدعة النقوس اتتك زوجك فانتتيت، فرأيتك في هذه الخصسال أكمل الناس، ولكنك تتتني وترجع، فضمحك(22) وقال أما ما رأيت من صرامتي فمن قبل أعمامي وهم من (هذيل)(24) اأما ما رأيت من لكاعتي فمن قبل أخوالي - وهم بطن من خزاعة اوالعرق دساس، ولولا ذلك لم يقو على مناوأتي أحد من العرب اقال عروة فقلت له . خذ فرسك راشدأ، فقال : ما كنت لآخذه منك فان عندي من نسله جماعة خيرا منه فخذه مباركا لك فيه.
103 مكرر] وقال الشاعر مخالفا لجميع ما تقدم: الا تتتتمن امرءأ من أن يكون له أم من الروم أو بسوداء عجفا انما أمهات القوم أوعية مسنودعات وللانتاب آباع(25 رب صربة ليست بمنب وربما أنحبت لافحل عجما(23 2104 الجاحظ في (البيان) قال: اقال عثمان بن أبي العاصي لبنيه. يا بني إن الناكح يفترس(27) فلينظر امرق حيث يضع غرسه، والعرق السوء قلما ينجب، وإني قد اخدتكم في أمهاتكم قال الراوي: فسمع ابن عباس هذا الكلام فأمر كتبه 2105 الزبير في (الموفقيات) بسنده عن قدامة بن إبراهيم المسي قال حضرت رجلا من ربيعة الوفاة فقال لابنه: (23) لا توحد في س (24) اسم القبيلة عير موحوده في ص (103 مكرر] 25) ر أدعية ، تحريف 26)ب بصحية 21043 الديان والنبيين، ج 2، ص 17.
27) ر يعترس 2152 الأحبار الموفقيات للرييرس بكار، ص 521 - 22
نامعلوم صفحہ