آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
تحفہ ملوکیہ
بیبرس المنصوری الأمیر الدوادار d. 725 AHفقل لهم ان تقروا عردة
لأخذ ثار أو لقصد سحيح دار ابن لقمان على حالها
والقيد باق والطواشى صبيح
وضبطت البحرية المملكة صبطا حسنا، وبسطوا فيها أيدى وألسنأ ، الا ورتبوا الامير عز الدين أيبك التركمانى فى أتابكية العساكر وتتفيده النواهى والأوامر وتدبير الدولة . وزوجوه بشجر الدر، وكانت زوجة الملك الصالح و عند وفاته كانت تتحدث فى الأمور وتنفذ تواقيعها وكتها إلى الثغور.
فتزوجها المذكور واستمر برهة على ذلك . ثم اتفقت الآراء وأجمعت الأمراء على توليته السلطنة لتكون القواعد حينئذ ممكنة . فألقوا المقاليد إليه ، واتقق جاعهم عليه.
صفحہ 26