The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary
البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية
تحقیق کنندہ
حمزة مصطفى حسن أبو توهة
ناشر
دار الكتب العلمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
پبلشر کا مقام
بيروت - لبنان
اصناف
(^١) "كان" هنا تامة بمعنى "وُجد" والألف للإطلاق. (^٢) مذهب أبي علي الفارسي أن الميم لا تثبت إلا في الشعر، ويردّه الحديث الآتي ذكره. انظر: المسائل العضديات ١٨٥ والمسائل العسكريات ١\ ٩٠ والمسائل البصريات ٢\ ٨٩٣. (^٣) الرجز لرؤبة، والشاهد فيه "فمه" حيث أثبت الشاعر الميم في حالة الإضافة. انظر: همع الهوامع ١\ ١٤٤ والتذييل والتكميل ١\ ١٨٧ وتعليق الفرائد ١\ ١٥٧ وشرح شواهد المغني ١\ ٣٤٧ وشرح التسهيل ١\ ٤٧ والمقاصد النحوية ١\ ١٩٤. (^٤) إشارة إلى الحديث الشريف: "لخلوف فم الصائم عند الله أطيب من ريح المسك" والحديث في البخاري ومسلم، ويستشهد به النحاة في هذه المسألة. انظر: إعراب ما يشكل من الحديث ٢٠٧ وشرح التسهيل ١\ ٥٠ وتعليق الفرائد ١\ ١٥٨ والإبانة ٣\ ٥٣ والتذييل والتكميل ١\ ١٨٧ وهمع الهوامع ١\ ١٣٥. (^٥) القَرْوُ بفتح القاف وسكون الراء وبالواو، يقصد أن "أخًا" تعامل معاملة الأسماء الستة إذا لم تكن على وزن قَرْوٍ أي أَخْوٍ. انظر: توضيح المقاصد والمسالك ١\ ٣١٩. (^٦) حاصل المسألة أن كلمة "حمٍ" تعرب هذا الإعراب بشرط ألا تجيء على "حَمْوٍ" كـ"قَرْوٍ" ولا على "حمءٍ" كـ"قَرْءٍ" ولا على "حَمَأٍ" كـ"خَطَأٍ"، ففي هذه الحالات الثلاث يكون معربًا بالحركات. انظر: شرح التسهيل ١\ ٤٤ وهمع الهوامع ١\ ١٣٥.
1 / 109