197

============================================================

النفخة الثانية فإذا هم قيامب نظورون وتفخ في الصور فإدا همر بن ما دام مست الائجداث إلى ريهم ينسلون يوم تبدل الأرض غسر الأرضد الخلق..ف والسماوراث ويرووا للهر الواحد القهار) التفخة الثان وقد ضل سعيهم وتب عملهم، وخسر أصرهم لارتابهم الهوى، ونقحة إقامة وصدهم عن سبيل الله سبيل الهدى، وتعريهم عن لياس الثقوى، الشاس إليها وتعمهم الجهل والعمى، ولو تديروا أمرهم لعملوا غيهم من رشد بها حياة الذ غيرهم، فتايوا إلى ربهم ، واستقلوا من دتيهم ، واتبعوا الحق وأهله، فأما اا وردوا أمورهم إلى ولاة أصره، فقازوا يتسليمهم لسه، وصاروا من حزيه الشريعة التي فوقضوا من علم الصور ونفخته على معرفة حقيقته .

التي لا حياة اذا الصنور ما يتصور ف نفوس أهل الحقائق العارفين بالله رب الخلائق اللجز الخلائق مسا يأتيهم من مواد العلوم الحكمية ، والحكم الملكوتية، محض التأود والتأويلات التيرة، فيعلموها بصورة العقل ، فيكون ذلك مستجنا وچوزي بالحد دورهم ي حد القوة، قمى صورة لسصورهم الصدور عا له حال الأموات يظظهره اللفظ فيكون حد القوة ، كما أن التطفة في ظهر الرجل سبيلا، ولاو مكثونة حد القوة ما لم يظهرها الحركة بالمجامعة، فتخرج بتلاى الدعوة الأولى الحركة من حد القوة إلى حد الفعل ، كذلك ما يتصورفي النفوس من نالوا شيئا من العلوم والحكمة بالمواد التأيدية حد القوة، يقع عليه اسم الصورة بلوغ العلم، فإذا لفظ به وتكلم يه وخرج نطق إلى سمع كان فعلا بسه حينئدذ يمنزلة من مات خلقا بعد أن كان صورة، فكلما تصورف النفوس فهوف حد القوة الدعوة العلمية 1) سورة الزمور- الآية 18.

الزمان ، والاقة 2) سورة بس- الآية 51 3) سورة إبراهيم- الآية 48 1) سورة الكهف -

صفحہ 197