تأويل الظاهريات
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 585 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
تأويل الظاهريات
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
اصناف
ليست مصادر الظاهريات وحدها «فلسفة الحياة» و«علم النفس الوصفي»، بل أيضا المنطق الرياضي.
46
لم يسر المنطق الرياضي في طريق الظاهريات؛
47
فالمنطق ما زال بعيدا عن البحث عن الماهية بالحدس الذي يعبر عن نفسه في القبلي وتأسيس الفلسفة وعلم النفس على معرفة الماهية.
48
وفي مقابل ذلك، بدأت الظاهريات من «الرياضيات الشاملة» قبل أن تبدأ من المنطق.
49
ولم يفهم المنطق الرياضي إلا الرياضيات الشاملة، ولم يكن المنطق الخالص للتمثلات المثل الأعلى لحدس الماهيات في الظاهريات، بل على العكس دفع الظاهريات نحو علم النفس. وظل المنطق صوريا، تدين له الظاهريات فقط بنقد العقل.
وللظاهريات دور متميز فيما يتعلق بالمنطق الرياضي، تدفع كل علم للأشكال المنطقية الخالصة حتى الأنطولوجيا الصورية كعلم شامل.
نامعلوم صفحہ