تأويل الظاهريات
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 585 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
تأويل الظاهريات
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
اصناف
12
وفي تكوين الطبيعة المادية ثم تحليل الموضوع المادي في مخطط الحركة والتغير في إطار وصفي نظري خالص من أجل الانتهاء إلى استقلال الأشياء بالنسبة إلى ظروفها،
13
وفي تكوين الطبيعة الحية (المتحركة) ثم الإثبات السريع لوحدة «الأنا» الخالص في تغيره.
14
واستقطب الفعل بين «الأنا» من ناحية والموضوع من ناحية أخرى.
وفي تكوين عالم الروح، تم التعرض للمشكلة العملية بطريقة أوضح في أثناء تحليل الباعث باعتباره القانون الأساسي لعالم الروح،
15
وتم تحليل «الأنا أقدر» تحت عنوان «الشخص» كذات وكملكة العقل، وباعتبارها «ذاتا حرة». وما تم تكوينه هي فقط الأشياء باعتبارها أشياء منزوعة من أي صفة عملية أو قيمية. اعتبرت «الأنا أقدر» فقط كإمكانية منطقية أو كاستحالة منطقية عملية، كشعور أصلي للقدرات (قوة ذاتية، ملكة، مقاومة).
16
نامعلوم صفحہ