تأويل الظاهريات
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 585 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
اصناف
34
في حين كان شعار النسبية في العصر القديم «الإنسان معيار كل شيء».
35
وبمنهج تراجعي، أي قراءة الحاضر في الماضي، فسرت نظرية العلم في العصر القديم كنظرية قبلية خاصة بفكرة العلم، والتي تقوم على حدس نظري خلاق،
36
وتستمر العقلانية اليونانية التي تعطي الفكرة للعصور الحديثة في تفسيرها الجديد طبقا لحاجات الوعي الأوروبي ومقتضياته.
37
ويمكن الإمساك بالفكرة عن طريق الجدل باعتباره بداية لا تنسى للمنطق كنظرية في العلم،
38
وهو إعادة قراءة للحوار عند أستاذه سقراط ووضعه على مستوى النظرية الخالصة، وقد تم التمييز بين الفلسفة الأولى كمنهجية شاملة، وهي الجدل، والفلسفة الثانية، وهي العلوم الفلسفية العملية.
نامعلوم صفحہ